علامات الحمل ع الثدي، حيث تظهر على المرأة الكثير من العلامات التي تدل على وجود حمل منها انقطاع الطمث والغثيان المستمر والتقيؤ كما تظهر عدة علامات على الثدي في بداية الحمل حيث يتأثر لونه ويزداد الحجم بصورة ملحوظة وفي العادة يصاحب كل ذلك شعور بالألم في الثدي لهذا ننصح كل امرأة حامل من خلال مجلة برونزية بضرورة الحفاظ على نظافة الثدي والاهتمام بالترطيب اللازم له للتمهيد إلى مرحلة الرضاعة الطبيعية بعد ولادة الطفل:
محتويات المقال
توجد بعض العلامات التي تظهر على الثدي والتي تُنبأ بتكوين جنين في أحشاء المرأة ومن أبرز هذه العلامات ما يلي:
ينبغي على المرأة الحامل تهيئة الثدي استعدادا لإرضاع طفلها بشكل طبيعي من خلال اتباع الآتي:
للحفاظ على الثدي اتبعي النصائح الآتية:
هناك مجموعة من اعراض الحمل التي ذكرتها هيئة الخدمات الصحية البريطانية NHS والتي قد تكون من علامات الحمل والتي ربما قد تختلف من امرأة لأخرى وفقا لطبيعة الجسم:
في حال كانت دورتك منتظمة فإن أول مؤشر لوجود حمل هي غياب الحيض إذ أنه في أسابيع الحمل الأولى قد يحدث نزيف يشابه الطمث بشكل خفيف وهو ما يعرف بنزيف التعشيش أو الانغراس.
بعد السيدات يعانين من الشعور بالغثيان في أوقات مختلفة من الليل والنهار وعادة ما يظهر هذا الشعور في الأسبوع 4 أو 6 من الحمل كما تصاب بعض السيدات بفرط القيء الحملي وهي من أخطر حالات الحمل التي تحتاج إلى علاج لأنه يسبب فقدان الوزن والجفاف.
التغيرات في الهرمونات التي تصيب جسم المرأة الحامل تجعلها دائمة الشعور بالتعب والإرهاق خاصة في الأسابيع الـ12 من بداية الحمل.
يتغير شكل الثدي في بداية الحمل حيث يزداد حجمه مع وجود ألم مع وضوح الوردة ويتحول لون الحلمة إلى الأغمق.
تشعر المرأة بزيادة الرغبة في التبول خاصة في الليل كما يمكنها ملاحظة وجود بعض الإفرازات المهبلية دون أن يوجد تهيج أو ألم كما يمكن أن تصاب الحامل بالإمساك.
ربما تتغير ميولك نحو الأطعمة في فترة الحمل عن الماضي في المراحل المبكرة من الحمل مع ملاحظة وجود طعم غريب في الفم شبيها بالطعم المعدني أو ربما تشتهين أنواع من الأطعمة المعينة كما تزداد لديك حاسة الشم عن المعتاد.
في الغالب تواجهين مشكلة الانتفاخ في المراحل الأولى من الحمل نتيجة إفراز هرمون البروجسترون الذي يساعد على إبطاء الهضم وبالتالي تظل الأطعمة في البطن فترة أطول قبل أن تصل لمجرى الدم وعادة ما يكون هذا الانتفاخ مصحوب بالإمساك.
وهي واحدة من المشكلات التي تعاني منها الحوامل في فترة مبكرة من الحمل خاصة في الثلاثة أشهر الأولى من الحمل وهذه طريقة دفاعية من الفم والأسنان والحلق للحماية من تأثيرات حمض المعدة المدمرة وعادة ما ينتهي إفراز اللعاب بعد الولادة.
هناك بعض النصائح التي ينبغي على الحامل اتباعها حتى يمكنها التغلب على التغييرات التي تحدث للثدي خلال فترة الحمل وتأتي هذه النصائح على النحو التالي:
عادة ما يكون ألم الثدي في بدء الحمل بثقل وتورم في الثدي كما تكون الحلمة حساسة في أسابيع الحمل الأولى والذي يكون بسبب زيادة تدفق الدم في الثدي مع زيادة حجم الثدي.
من الشائع أن يكون الثدي حساسا بشكل كبير في أول أسبوعين من الحمل نتيجة إنتاج الهرمونات بشكل كبير مما يساعد على تحفيز غدد الثدي حتى تكون جاهزة للرضاعة إذ تبدأ الغدد الثديية في عملية التوسع من أجل تلبية احتياجات الطفل بعد الولادة مما يساعد على زيادة حجم الثدي.
تبدأ الحامل في الشعور بوجود ثقل في الثدي عند لمسه بعد مرور 7 أيام إلى أسبوعين من العلاقة الزوجية علما بأن ألم الثدي ربما يكون واحدا من أعراض الطمث بينما في حال استمر الألم بعد مرور موعد الحيض عادة ما يكون السبب في ذلك هو حدوث حمل.