محتويات المقال
(ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً ۚ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ* وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا ۚ إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ).
يتساءل العديد من الأشخاص إذا كان يحق للعبد أن يطلب حاجته من مخلوق أخر مثله، لهذا السبب جئنا لكم الآن لكي نتعرف على إجابة هذا السؤال:
(منِ استعاذَكم باللهِ فأعيذوه، ومن سألكمْ باللهِ فأعطوهُ ومن دعاكمْ فأجيبوهُ ومن أتى إليكم معروفًا فكافِئوه فإن لم تجدوا فادعوا لهُ حتى تعلموا أن قد كافأتموهُ).
سوف نقوم الآن بالتعرف على الاسم الذي يطلق على العبد عندما يطلب من الله أن يبعد عنه المكروب، كل ما عليكم فقط هو متابعة النقاط التالية:
يتساءل العديد من الأشخاص عن هل يجوز للفرد أن يطلب حاجته التي لا يقدر عليها إلا الله من أي مخلوق أخر، لهذا السبب جئنا لكم الآن لكي نتعرف على إجابة هذا السؤال:
“وَلاَ تَدْعُ مِن دُونِ اللَّهِ مَا لاَ يَنفَعُكَ وَلاَ يَضُرُّكَ فَإِن فَعَلْتَ فَإِنَّكَ إِذًا مِّنَ الظَّالِمِينَ، وَإِن يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلاَ كَاشِفَ لَهُ إِلاَّ هُوَ وَإِن يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلاَ رَآدَّ لِفَضْلِهِ يُصيبُ بِهِ مَن يَشَآءُ مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ”.
يتساءل العديد من الأشخاص عن المعنى المقصود من الدعاء، لهذا السبب جئنا لكم الآن لكي نتعرف على إجابة هذا السؤال بالتفصيل:
(وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ).
حددت الشريعة الإسلامية مواقيت معينة يتم فيها استجابة الدعاء، لهذا السبب جئنا لكم الآن لكي نتعرف على هذه الأوقات:
(الدعاءُ لا يُرَدُّ بين الأذانِ والإقامةِ . قالوا : فماذا نقولُ يا رسولَ اللهِ ؟ قال : سَلُوا اللهَ العافيةَ في الدنيا والآخرةِ).
يتساءل العديد من الأشخاص لماذا يعتبر الدعاء من أهم العبادات، لهذا السبب جئنا لكم الآن لكي نتعرف على إجابة هذا السؤال:
“وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداعِ إذا دعانِ فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون”.
(ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم، ولا قطيعة رحم، إلا أعطاه بها إحدى ثلاث: إما أن يعجل له دعوته، وإما أن يدخرها له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها. قالوا: إذا نكثر. قال صلى الله عليه وسلم: الله أكثرُ).