هل صلاة التراويح 13 ركعة حيث تعتبر صلاة التراويح من الصلوات التي تجعل المسلم يتقرب من الله عز وجل خلال شهر رمضان المبارك، لهذا السبب جئنا لكم الآن بهذا المقال لكي نتعرف على كل المعلومات المتعلقة بصلاة التراويح عبر مجلة البرونزية.
محتويات المقال
الكثير من الأشخاص يتساءلون عن إذا كان عدد ركعات صلاة التراويح ثلاثة عشر ركعة أم لا، لهذا السبب جئنا لكم الآن لكي نتعرف على إجابة هذا السؤال بالتفصيل:
(ما كان رسول الله يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة، يصلي أربعًا، فلا تسأل عن حسنهن وطولهن، ثم يصلي أربعًا، فلا تسأل عن حسنهن وطولهن، ثم يصلي ثلاثاً).
الكثير من الأشخاص عن أقل عدد ركعات يمكن أن يتم صلاتها في صلاة التراويح، لهذا السبب جئنا لكم الآن لكي نتعرف على إجابة هذا السؤال:
يتساءل العديد من الأشخاص عن عدد ركعات صلاة التراويح لذلك جئنا لكم الآن لكي نتعرف على إجابة هذا السؤال:
” صلاة الليل مثنى مثنى، فإذا خشي أحدُكم الصبحَ صلى ركعةً واحدةً تُوتر له ما قد صلى”.
(ما كان رسول الله ﷺ يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة، يُصلي أربعًا، فلا تسأل عن حسنهنَّ وطولهنَّ، ثم يصلي أربعًا، فلا تسأل عن حسنهنَّ وطولهنَّ، ثم يصلي ثلاثًا).
الكثير من الأشخاص يتساءلون عن الوقت التي يمكن فيه أن يتم أداء صلاة التراويح، لهذا السبب جئنا لكم الآن لكي نتعرف على إجابة هذا السؤال:
سوف نقدم لكم الآن دعاء من الأدعية المباركة التي يستحب أن يدعوا بها المسلم بعدما ينتهي من صلاة التراويح، وهذا الدعاء يتمثل فيما يلي:
(اللهمَّ اهدِنا فيمَن هدَيتَ وعافِنا فيمَن عافَيتَ وتوَلَّنا فيمَن توَلَّيتَ وبارِكْ لنا فيما أعطَيتَ وقِنا شَرَّ ما قضَيتَ إنَّك تَقضي ولا يُقضى عليكَ إنَّه لا يَذِلُّ مَن والَيتَ تَبارَكتَ ربَّنا وتَعالَيتَ، اللهمَّ إنَّا نستعينُكَ ونستغفرُكَ ونُثْنِي عليكَ الخيرَ كلَّهُ ونشكرُكَ ولا نَكْفُرُكَ ونخلَعُ ونترُكُ من يفجرُكَ اللهمَّ إيَّاكَ نعبُدُ ولكَ نُصلِّي ونسجُدُ وإليكَ نسعى ونَحْفِدُ نرجو رحمتَكَ ونخشَى عذابَكَ إنَّ عذابَكَ بالكفارِ مُلْحِقٌ،اللهم اغفِر لي، اللهمّ اجعلنِي يومَ القِيامة فَوق كثيرٍ من خلقِك من النّاس، اللهم اغفر لي ذنبي، وأدخلني يوم القيامة مدخلا كريمًا، اللهم أعنا في هذا الشهر الفضيل على الصيام والقيام وغض البصر وحفظ اللسان، اللهم رحمتك نرجو يا رب العالمين فلا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين ولا أقل من ذلك ولا أكثر).
سوف نقدم لكم الآن مجموعة من الأحاديث التي توضح لنا سنة ومشروعية صلاة التراويح:
“صُمْنا مع رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم رمَضانَ، فلم يقُمْ بنا شيئًا من الشَّهرِ حتى بقي سَبعٌ، فقام بنا حتى ذهب ثُلُثُ اللَّيلِ، فلمَّا كانت السَّادسةُ لم يقُمْ بنا، فلما كانت الخامسةُ قام بنا حتى ذهب شَطرُ اللَّيلِ، فقُلْتُ: يا رسولَ اللهِ لو نفَّلْتَنا قيامَ هذه الليلةِ! قال: فقال: إنَّ الرَّجُلَ إذا صلَّى مع الإمامِ حتى ينصَرِفَ حُسِبَ له قيامُ ليلةٍ. قال: فلمَّا كانت الرابعةُ لم يقُمْ، فلمَّا كانت الثالثةُ جَمَع أهلَه ونِساءَه والنَّاسَ، فقام بنا حتى خَشِينا أن يفوتَنا الفَلاحُ، قال: قُلتُ: وما الفَلاحُ؟ قال: السُّحورُ. ثمَّ لم يقُمْ بقيَّةَ الشَّهرِ”.
“أنَّهُ سَأَلَ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا: كيفَ كَانَتْ صَلَاةُ رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في رَمَضَانَ؟ قالَتْ: ما كانَ يَزِيدُ في رَمَضَانَ ولَا في غيرِهِ علَى إحْدَى عَشْرَةَ رَكْعَةً، يُصَلِّي أرْبَعَ رَكَعَاتٍ، فلا تَسْأَلْ عن حُسْنِهِنَّ وطُولِهِنَّ، ثُمَّ يُصَلِّي أرْبَعًا، فلا تَسْأَلْ عن حُسْنِهِنَّ وطُولِهِنَّ، ثُمَّ يُصَلِّي ثَلَاثًا، فَقُلتُ: يا رَسولَ اللَّهِ تَنَامُ قَبْلَ أنْ تُوتِرَ؟ قالَ: تَنَامُ عَيْنِي ولَا يَنَامُ قَلْبِي”