حكم عن المعلم حكمة عن المعلم قصيرة، نقدمها لكم من خلال موقع برونزية، حيث إن للمعلم المكانة الكبيرة والعظيمة، فهو مثال للعطاء الدائم، ولذلك تم تخصيص له يوم في العام، وذلك من أجل الاحتفال به، وذلك تقديرًا للجهود الكبيرة التي يبذلها، ومن خلال هذا المقال سوف نستعرض لكم مجموعة متنوعة من أجمل الحكم والعبارات التي قيلت على المعلم.
حكم عن المعلم حكمة عن المعلم قصيرة
هناك الكثير من العبارات والكلمات المختلفة التي قيلت عن المعلم، وذلك لأنه من أفضل الشخصيات في مجتمعنا، ومن أجمل تلك الحكم والعبارات هذه المجموعة الآتية:
المعلم هو حامل رسالة الأنبياء، لذلك فهو له مكانة كبيرة.
من علمني في يوم من الأيام ولو حرف واحد فقط، كان له ما سأل.
المعلم يحتاج إلى الاحترام والتقدير أكثر من أي شيء في الدنيا.
أجمل ما يمكن تقديمه إلى المعلم هو كلمة شكر وتقدير.
يظل المعلم يعطي طوال حياته، ويحصد دعاء الكثيرين بعد ذلك.
العلم هو الأساس وراء النجاح والتقدم، وخير ما يساعد على العلم هو المعلم الناجح.
إن المعلم الناجح هو ذلك الذي يمكنه أن يصبر على طلابه، ويبذل جهده من أجل الوصول لعقولهم الصغيرة.
المعلم هو الأساس الكبير في بناء المجتمعات، فهو من بيده صلاح الأجيال أو فسادها.
لولاك يا معلمي ما تمكنت من قراءة الكتب، لولاك يا ما معلمي ما تمكنت من كتابة الحروف، لولاك يا معلمي ما أضاء عقلي بنور العلم.
إن المعلم الذي يكون على قدر كبير من العلم يكون مكلف، أما عن المعلم الذي لا يحمل العلم وكأنها رسالة، يكون أكثر كلفة.
عبارات عن المعلم قصيرة
هناك الكثير من العبارات المختلفة التي تتحدث عن المعلم وعن فضله الكبير، فالمعلم هو ذلك العطاء الذي يبذل كل ما بوسعه من أجل الآخرين، ولذلك فأن أبسط ما يمكن تقديمه إلى المعلم هو عبارة شكر وتقدير وامتنان، ومن بين تلك العبارات هذه المجموعة الآتية:
المعلم هو المصباح الذي يحمل النور، والذي يمكنه أن بنير الظلام الموجود داخل عقولنا، فهو مصدر العلم والمعرفة، المعلم له الفضل الكبير في الحياة علينا.
المعلم يحمل الرسالة، ويؤديها على أكمل وجه، فالمعلم كاد أن يكون رسولًا، لأنه يحمل ويؤدي ما عليه من واجب.
الشكر والثناء على المعلم هو واحد من أبسط الأمور التي يمكن تقديمها إلى المعلم، وذلك تقديرًا للعديد من الجهود التي يبذلها في المجتمع.
من واجبات المعلم على الجاهل، أن يقوم بمخاطبته وكأنه مريض نفسي، وكأن المعلم هو الطبيب المعالج له.
إن المعلم الناجح هو ذلك العماد القوي والبنيان المتين التي يقام عليها التعليم الناجح والعالي.
المعلم هو مثال العطاء الدائم من دون ملل أو كلل، هو مصدر العلم، هو الإنارة لطريق الجاهل، هو بحر كبير وواسع من المعرفة.
إن التقدير لجهود المعلمين هو بمثابة الجائزة الكبيرة، والتي لا تقارن بجوائز العالم المالية.
الدين الكبير الذي يكون على الإنسان تسديده، هو دينه تجاه المعلم، لأنه هو وحده المسئول عن تأمين الحياة له.
المعلم هو وحده من يمكنه أن ينير الحضارة بكاملها، فالمعلم هو من يعطينا الطريقة الصحيحة من أجل أن يحيا الإنسان الحياة الطيبة الصالحة.
كل عبارات الشكر والعرفان لا يمكنها أن تعبر للمعلم على الشعور بالامتنان تجاهه، فهو المعلم هو القائد، هو من يرسم طريق النجاج والتفوق أمام أعين الطلاب، هو مصدر التفوق، لذلك فإن الشكر له يكون من أقل الواجبات المفروضة على الطلاب.