نُرسل رسائل حب كتابه لكل من هو قريب إلى القلب، سواء إن كان رجل أو امرأة. لابد من تلك المراسلات التي دائماً تُجدد المشاعر بين الطرفين وتقربهم أكثر من بعضهم البعض. فلابد من أن تضم كلمات الغزل والحنان وأن تكون خالية من العنف، حيث تقع على مسامع الآذان كمعزوفات من أشهر الملحنين. إليكم الكثير من الرسائل في هذا المقال على برونزية منها الطويل والقصير.
محتويات المقال
رسائل حب كتابه
رسائل حب قصيره وقوية
عند رؤيتك ومنذ اللحظة الأولى وقلبي يتراقص، وتخفق مسامع آذاني عند سماع اسمك. فلا تعلم كم الحب الذي ينبع داخلي نحوك. فلا يمكنني قول هذا الكلام إلا لك وحدك، فأنت شخص قريب ومميز في حياتي. فأرجو أن تقبل مني تلك الكلمات وتفهمها جيداً.
إلى الشخص الذي تُرسل روحي إليه تاركة جسدي، أتمنى لو أن قيمتي في قلبك ذاتها. فأنت من تجعل الحياة تحلو بمشاركتك فيها.
أشعر وكأنني فقير لا أملك من الكلمات والحروف ما يكفي لكي أصف ما في قلبي تجاهك. ولكن كل ما أود قوله أنك جعلت أيامي سعيدة من تلك اللحظة التي تواجدت في حياتي. فأحمل لك كل مشاعر التقدير والاحترام، وأعرف جيداً أنها من المحال أن تتغير مهما مر أيام من الزمان.
عدم رؤيتي لك لم تغير أي شئ من محبتك في قلبي، فالذكريات الجميلة والتفاهم الذي كان يتواجد بيننا لم أجده في أي شخص طوال فترة غيابك عن عالمي. أتوق شوقاً لرؤيتك وأود أن تكون بجانبي طوال العمر القادم.
أجد وكأن أصابعي تجري منذ اللحظة الأولى التي تعرف أن تلك الرسالة مبعوثة إليك. وكأن الأقلام والأوراق البيضاء تحضر من ذاتها، فرحة وسعيدة بأن تلك الكلمات لك وحدك. والسبب في ذلك إنك شخص مميز لا نسعى في تلك العلاقة إلى أي مصلحة شخصية، بل نرى أن نجاح واحداً يكفي ولابد من نجاح الآخر في وقت ما.
أشعر وكأن العالم بأكمله أجمع على أن يجعلني سعيدة عند رؤيتك في أحد الشوارع من حيث الصدفة. فإطلالتك الساحرة هي التي تجعل يومي وكأنه عيد.
رسائل حب وغرام مكتوبة
لم أجد أكثر منك قرباً لأشتاق إليه وأنا معه، ولأسهر الليل في راحته، ولأجده الصديق ورفيق الحياة، ولأجعل النار تحرق قلبي ولكن لا تلامسه.
أعلم حقاً إني أحبك عندما يُطلب مني أن أُوقع الاختيار على أي رفاهية دنيوية ولكن لا أجد في عقلي سواك. أنت وحدك تكفيني في كل هذه الحياة.
لو كانوا خيروني بين الماس والذهب وكل الأحجار الثمينة وبينك، لرأيتهم تراباً لا قيمة لهم. ولكن أنت تظل دائماً في قلبي النور المضئ، وفي عيني البصيرة السليمة التي تجعلني أرى الحياة جميلة.
عشقك كحرب؛ أنت فيها المحارب وأنا فيها الضعيف. فلا أقوى على إيذاءك مطلقاً، ولا أرى شخصاً آخر يناسبني غيرك. فعلى الرغم من أن هذا الحب يرهقني ولكن في نهاية الأمر أنا أحبك.
رسائل حب وغرام قوية
نورك أنهى بصيرتي، واتكأت عليك أنت عكازي ومُرشدي في هذا الطريق. فأتمنى أن تعلم كم الحب المتواجد في قلبي نحوك، فأنا أثق بك كثيراً.
كم اشتهي أن تجمعنا تلك الحياة في وقت قريب، فهذا البعد يجعل قلبي متمزق دائماً. فحلو الحياة هي وجودك جانبي، ومرها في فراقك وهجرك لي.
أتري اشتياقي ولهفتي عند حضورك في أي لحظة، أرجو أن يكون خير دليل على إعلاني لحبك. ويا خالق الأرض والسماء أن يكون في قلبه تلك المشاعر أيضاً.
أحبك جداً. اعلم أن كلماتي التي تعلمتها من اللغات كلها قليلة، ولهذا لا أعرف كيف يمكنني أن اعبر بها لك. ولكن دائماً أقول لك أن الحب أفعال ليس صوراً أو كلاماً معسول.
أعشق أي مكان جمعنا سوياً قديماً. ففي البحر مقابلتنا الأولى؛ فأراه عميق حتى يتسع حبي لك. أما عن الشمس أشعر بخروجها كي تُضئ عتمتنا في مجلسنا سوياً، فالحياة تواجدت لتمزج روحي بروحك.
أقول لو أن تأخذ كل نبضات قلبي، ونور عيني، وسعادة وقتي، فلا أحزن أبداً في يوم. فمتعة الحياة هي قربك.
هل تعلم ما مدى حبي لك؟، سأشرحه لك في تعبير بسيط؛ وهو أن الدنيا تغلق كل مصابيها عندما لا التقي معك يوماً. فأنت مصباح مضئ دائماً في حياتي، أرجو أن تتواجد معي دوماً. أخاف كثيراً من ابتعادك، لا يمكنني العيش بدونك.
أرى وكأن كل كلام الحب والغزل والإعجاب كُتب ليعبر عن ما في مكنون صدري تجاهك. فأنتي إحساس عميق داخلي يجعلني أعيش لأجله فقط. فأنتي الشعور بالبهجة والمرح، والسعادة التي لا اعلم عنها شيئاً قبل معرفتك.
ما أجمل أن نعيش قصة حب معاً تسودها الوفاء والعطف والحنان. فأشعر وكأنكِ قطعة من روحي لا يمكن التخلي عنها. فنبضات قلبي تدق من أجلك.
أدام الله علينا العمر الطويل حتى يمكننا أن نعيش سوياً بحب وحنان، فمهما مرت الأيام لا ينطفئ لهيب حبك أبداً.