حديث نبوي شريف عن الاضحية ، المقصود بها هي كل ما يقوم به المسلم في عيد الأضحى من تضحية ونحر بماعز، أو خراف، أوأبل، أو أبقار في اليوم العاشر من شهر ذي الحجة وبعد صلاة العيد حتى عصر اليوم الرابع من نفس الشهر. . وبدأت منذ رأى سيدنا إبراهيم أنه يذبح ابنه إسماعيل عليه السلام، وهي سنة مؤكدة أي لابد من القيام بها على كل مسلم مقتدر. وقد ذكرها الخالق سبحانه وتعالى في كثير من الآيات مثل ( وَالْبُدْنَ جَعَلْنَاهَا لَكُمْ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ لَكُمْ فِيهَا خَيْرٌ فَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهَا صَوَافَّ فَإِذَا وَجَبَتْ جُنُوبُهَا فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْقَانِعَ وَالْمُعْتَرَّ كَذَلِكَ سَخَّرْنَاهَا لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ). إليكم أهم الأحاديث التي اختصت في هذا الجانب من الدين الحنيف معكم في مقال خاص من برونزية.
محتويات المقال
بعضاً من أحاديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم التي دلت على حكم الأُضحية وفضيلتها في حياة المسلم.