حديث نبوي شريف صغير ، كل ما ورّثه لنا النبي محمد صلى الله عليه وسلم من أقوال كريمة هو حديث شريف. فيحتل مكانة كبيرة في ديننا الإسلامي. وذلك لأنه قام بشرح الكثير من آيات الله الكريمة، وبعض الأحكام في التشريع الإسلامي. كما أنه من الواجب الالتزام به وبتعليماته جميعاً. إليكم حديث شريف صغير في مقال واحد من برونزية.
محتويات المقال
حديث نبوي شريف صغير
حديث شريف للاذاعة المدرسية
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (سُئِلَتْ عائِشةُ عن خُلُقِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقالَتْ: كان خُلُقُه القرآن) صدق رسول الله.
(لا حَسَدَ إلَّا في اثْنَتَيْنِ: رَجُلٌ عَلَّمَهُ اللَّهُ القُرْآنَ، فَهو يَتْلُوهُ آناءَ اللَّيْلِ، وآناءَ النَّهارِ، فَسَمِعَهُ جارٌ له، فقالَ: لَيْتَنِي أُوتِيتُ مِثْلَ ما أُوتِيَ: فُلانٌ، فَعَمِلْتُ مِثْلَ ما يَعْمَلُ).
(مَثَلُ المُؤْمِنِ الذي يَقْرَأُ القُرْآنَ، مَثَلُ الأُتْرُجَّةِ، رِيحُها طَيِّبٌ وطَعْمُها طَيِّبٌ، ومَثَلُ المُؤْمِنِ الذي لا يَقْرَأُ القُرْآنَ مَثَلُ التَّمْرَةِ، لا رِيحَ لها وطَعْمُها حُلْوٌ).
(إذا قَرَأَ ابنُ آدَمَ السَّجْدَةَ فَسَجَدَ اعْتَزَلَ الشَّيْطانُ يَبْكِي، يقولُ: يا ويْلَهُ، وفي رِوايَةِ أبِي كُرَيْبٍ: يا ويْلِي، أُمِرَ ابنُ آدَمَ بالسُّجُودِ فَسَجَدَ فَلَهُ الجَنَّةُ، وأُمِرْتُ بالسُّجُودِ فأبَيْتُ فَلِيَ النَّارُ. وفي رواية: فَعَصَيْتُ فَلِيَ النَّارُ).
(إنَّ الذي ليسَ في جوفِهِ شيءٌ من القرآنْ كالبيتِ الخَرِبِ).
(الصَّلَاةُ الخَمْسُ، وَالْجُمْعَةُ إلى الجُمْعَةِ، كَفَّارَةٌ لِما بيْنَهُنَّ، ما لَمْ تُغْشَ الكَبَائِرُ).
(مَن تَوَضَّأَ لِلصَّلَاةِ فأسْبَغَ الوُضُوءَ، ثُمَّ مَشَى إلى الصَّلَاةِ المَكْتُوبَةِ، فَصَلَّاهَا مع النَّاسِ، أَوْ مع الجَمَاعَةِ، أَوْ في المَسْجِدِ غَفَرَ اللَّهُ له ذُنُوبَهُ).
عن عبدالله بن مسعود قال (سَأَلْتُ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: أيُّ الأعْمالِ أحَبُّ إلى اللهِ؟ قالَ: الصَّلاةُ علَى وقْتِها قُلتُ: ثُمَّ أيٌّ؟ قالَ: ثُمَّ برُّ الوالِدَيْنِ قُلتُ: ثُمَّ أيٌّ؟ قالَ: ثُمَّ الجِهادُ في سَبيلِ اللَّهِ قالَ: حدَّثَني بهِنَّ ولَوِ اسْتَزَدْتُهُ لَزادَنِي).
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال(إنَّ رجلًا قال للنبيِّ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّم-: أَوصِني، قال: لا تَغضَبْ، فردَّد مِرارًا، قال: لا تَغضَبْ).
عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إنَّ المُؤمِنَ للمُؤْمِنِ كالبُنيانِ، يَشُدُّ بَعضُهُ بَعضًا، وشَبَّكَ أصابِعَهُ).
عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي محمد (ص) قال (سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله، إمام عادل وشاب نشأ في عبادة الله، ورجل قلبه معلق بالمساجد، ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه، ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال فقال إني أخاف الله، ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه، ورجل ذكر الله خاليًا ففاضت عيناه).
((الطهور شطر الإيمان، والحمد لله تملأ الميزان، وسبحان الله والحمد لله تملآن ـ أو تملأ ـ ما بين السماء والأرض، والصلاة نور، والصدقة برهان، والصبر ضياء، والقرآن حجة لك أو عليك، كل النّاس يغدو فبائع نفسه، فمعتقها أو موبقها)_ رواه مسلم.
(إنّ الصدق يهدى إلى البر وإنّ البر يهدى إلى الجنّة وإنّ الرجل ليصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا).
(بادروا بالأعمال سبعا، هل تنتظرون إلاّ فقرا منسيا أو غنى مطغياً أو مرضا مفسدا أو هرما مفندا أو موتا مجهزا أو الدجال فشر غائب ينتظر أو الساعة فالساعة أدهى وأمر).
(لا حسد إلاّ في اثنتين: رجل أتاه الله مالا فسلطه على هلكته فى الحق ورجلا أتاه الله الحكمة فهو يقضي بها ويعلمها).