نقدم لكم اليوم القاب قويه وخطيره للبنات. هذا الكائن الذي خُلق فقط للدلال والدلع، والذي يبث الفرحة والبهجة في كل مكان تذهب إليه. هي المصدر الرئيسي للحنان والعاطفة الفيّاضة، والتي تهون الكثير على زوجها وأبيها وأخوها فلهذا لابد من إطلاق بعض الألقاب الجميلة التي تجعلها مدللة في نظر نفسها. كما أنها أحياناً تفضل أن يكون اللقب هي ذاتها التي أطلقته على نفسها حتى تكون مدللة عند جميع صديقاتها وأهلها وكل من يعرفونها. وأحياناً تستخدم الألقاب في التخلي عن اسمها، وذلك في حالات عدم رغبتهم في سماع اسمهم كثيراً. ومن خلال مقالنا اليوم على برونزية سنتعرف على بعض الألقاب.
محتويات المقال
ذلك النوع من الشخصيات لا تميل إلى الكلمات والألقاب التي يكون فيها نوع من الرقة والدلال، على العكس تماماً. فهي ترغب في أن تظهر وكأنها صارمة وقوية ولا يمكن أن يهزها أي رياح. ولهذا تبدأ في اختيار بعض الألقاب المعقدة والتي يستعجب لها الجميع أنها أُنثى خُلقت للدلال، ولكن هذه هي تركيبتها. مثال على ذلك
وهذا النوع من الفتيات يميلن للدلال الكثير، والنظر إلى المرآة بأنهم الأجمل بين الناس. وأن الجمال الذي يمتازن به لا يملكه أي شخص آخر. ولهذا يخترن مجموعة من الكلمات والألفاظ التي فيها دلع وغرور إلى حداً ما.
هناك بعض البنات المتواجدين من بلاد متفرقة يعشقون أصلهم سواء من المملكة العربية السعودية، أو من جمهورية مصر العربية، أو من مملكة الأردن، أو غيرها. يعتزون كثيراً بأصولهم حتى البدوية
سعودية والفخر ليا
أردنية والعز أساسي
مصرية وتاجي عالي
سعودية والكرامة تاج فوق راسي
الأصيلة بنت الطفيلة
سعودية ودقولي التحية
عربية والراية سعودية
سعودية ما يهزها ريح
خيوط الحب، مغرورة ولكن
مجروح وبالقلب جروح، نور من نار، سوار القمر، جنة الورد، ميلاد الكلمات، اعطف حبيبي، متعلقة بمسمار، سكر بنات، موتي ولا دمعة من أمي، تراني ملاك بس عيوني هلاك.
لؤلؤة الجميلة، الجوهرة المكنونة، إحساس طفلة، شجرة بلا أوراق، ميلاد الكلمات، عنقوده الحياة، خجل الورود، حبيبة حبيبي، سكوتي داخله كلام، بصيص الأمل، قوية الإرادة.
أحلى بنات القبائل، ساحرة العيون.
خطاك ضيع غلاك
ريم وخلقي عظيم
فتحية والدلع سحليه
دمعة والسما لي لمعة
مزيونة وبياسر مجنونة
حامله جروحها بروحها
داجه ومن المدرسة هاجه
سعودية والفخر ليا
آكلة تفاحه وحاسة براحة.
يمكن هذه هي الأكثر تداولاً بين البنات وبعضها البعض من حيث الألفاظ التي يطلقونها على بعضهم. أو يرغبون في سماعها من أزواجهم وأهلهم وأقاربهم. ويمكن أن تكون مريبة للبعض من السيدات، أو أصحاب العمر المتقدم ولكن بالنسبة للجيب الحالي فهي اللغة التي يتعاملون بها مع بعض.