أي النهايات الأرجل التالية يكون الطائر الذي يعيش في البحيرة
موضوع حديثنا اليوم عن الطيور التي تعيش في المياه المتمثلة في البحيرات، هذه الطيور لها أشكال عديدة كما نعلم أن الطيور بصفة خاصة هي عبارة عن كائنات حية وهي كائنات رقيقة وكل نوع من هذه الأنواع يختلف عن غيره طبقاً للبيئة التي يعيش فيه وحسب المناخ، لذا سوف نجيب لكم عن سؤال أي النهايات الأرجل التالية يكون الطائر الذي يعيش في البحيرة من خلال النقاط التالية:
الحقيقة العلمية المؤكدة والتي يعلمها الكثير هو وجود عدد كبير جداً من الطيور التي تعيش في المياه.
يطلقون على هذه الطيور من الناحية العلمية الطيور المائية أي Aequorlitornithes).
وعندما ننظر إلى تكوين هذه الطيور نجد أنها تعتبر مثل سائر الطيور والأنواع الأخرى.
لكن الاختلاف يكمن في امتلاك هذه الأنواع خواص جسدية لها شكل معين.
هذه الخواص هي التي تعطيها القدرة على الغوص والسباحة في أعماق المياه أو البحيرات.
هذه النوعية من الطيور تعيش في بيئات ذات تكوين مختلف منها البرك والبحيرات وكذلك المستنقعات.
نوعية الطيور المائية منها ما يستطيع الطير ومنها ما يمكنه السباحة والمشي في نفس الوقت.
هناك نوعية ليس لديها القدرة على الطيران لذا الطائر الذي يمكنه السباحة والعيش داخل البحيرة يكون:
البط والإوز.
طائر البجعة والطريق.
طائر الفلامنغو.
أنواع الطيور المائية وأسمائها
يجب أن نتحدث أولاً عن الطيور المائية وندرك جيداً ما هي الطيور المائية والصفات التي تتمتع بها وتميزها عن غيرها من الطيور، كما وجب علينا أيضاً توضيح أنواع هذه الطيور لذا سوف نبدأها بالتالي:
الطيور المائية هي
الطيور المائية هي الطيور التي تتميز بأن لها بعض الصفات الجسدية الخاصة بها.
تعمل هذه الصفات على مساعدتها على السباحة وتمكنها من الغوص داخل الماء.
هذه الطيور يمكنها العيش في الأنهار والبحيرات أيضاً المستنقعات.
البعض من هذه الطيور يمكنه الطير والنوع الآخر يمكنه السباحة والمشي.
هذه الطيور لها الكثير من الأنواع يمكن أن يتجاوز عدد مائة وأربعون نوعاً، تتمثل في الإوز والبط.
الطيور المائية لها ريش يغطي هذا الريش مادة دهنية، هي التي تمنع الماء من الوصول إلى جسمها وتعمل على حماية ريشها من البلل.
كما يوجد بين أصابع قدمها غشاء مطاطي من الجلد، هذا الغشاء يمكنها من القدرة على السباحة.
أنواع الطيور المائية
توجد لدينا مجموعة من الطيور المائية سوف نقوم بعرضها عليكم من خلال النقاط التالية:
طائر أبو قردان: هو واحد من الطيور المشهورة جداً، كما يطلقون عليها صديق الفلاح.
طائر أبو قردان يعيش في المزارع يحصل على غذائه من الحشرات، هذا النوع يمكنه الغوص في الأنهار حتى يتمكن من صيد الأسماك الصغيرة.
طائر البطريق: من الطيور المائية التي تعيش داخل المياه المالحة الباردة.
البطريق طائر لكنه لا يستطيع الطيران، له حجم كبير مع كونه يعتبر من الطيور.
البطريق ليس له أجنحة، لكنه يمتلك زعانف مثل الأسماك.
ريش البطريق لونين أبيض وأسود، اللون الأبيض يكون لريش البطن أما باقي الجسم يحمل الريش الأسود.
طائر البطريق يحصل على غذائه من الأسماك والحيوانات البحرية صغيرة الحجم.
دجاج الماء: هو عبارة عن طائر مائي في الشكل يشبه البط بنسبة كبيرة.
لكن دجاج الماء قد بدأ نوعه في الانقراض ولم يتبقى من هذه النوعية سوى القليل.
طائر البجعة: البجعة من الطيور المائية ذات لون أبيض وله حجم كبير.
البجعة لها منقار ذو لون برتقالي كبير تعتمد عليه في صيد الأسماك، تقوم بتخزين الماء.
البجعة تعيش في مناخ دافئ كما أنها موجودة في العديد من القارات باستثناء القارة الجنوبية القطبية.
طيور اللقلق: هو واحد من نوعية الطيور المائية يمكن طائر اللقلق الطيران والتحليق لمسافات مرتفعة جداً.
على الرغم من ذلك فإن حجم طائر اللقلق كبير جداً أهم ما يميزها سيقانها الطويلة.
يتغذى طائر اللقلق على الحيوانات الصغيرة منها صغار الأفاعي والفئران.
كما يتميز طائر اللقلق بالقدرة الهائلة على صيد الأسماك وأكلها.
إوز كندا: تتمتع هذه النوعية بالتشابه الكبير بينها وبين البط.
ريش هذه النوعية له لونين الرمادي واللون الأسود.
معلومات عن الطيور المائية
الطيور المائية موجود منها حوالي مائة وأربعون نوعاً، تستطيع أن تطير وكذلك العيش داخل المستنقعات المائية.
تتمثل في البحيرات مثل طائر البط والإوز هذه الطيور تتمتع بامتلاكها بعض الخواص الطبيعية وأيضاً الجسدية بالنسبة للطيور المتعارف عليها.
أهم ما يميزها هو وجود مادة دهنية على ريشها، تعمل هذه المادة في منع وصول ودخول الماء إلى جسم الطائر.
وبالتالي تساعد على حمايته من البلل، هذه الطيور يوجد بين أصابعها عشاء ذو نوع مطاطي.
يلعب هذا الغشاء دوراً هاماً في مساعدتها على السباحة والعوم مثل البط والإوز و طائر البجعة وأبو قردان.
يجب التوضيح أن الطيور المائية يوجد منها النخاميات ومنها الإفجيجيات ومنها البلشونيات، الجدير بالذكر هنا هو إجراء بعض الدراسات خلال عام ألفين وخمسة عشر حول هذه الطيور وقد تبين أن عددها قد بلغ حوالي مائتي نوع أو يزيد عن ذلك، من هنا تم عمل تصنيف الطيور المائية بشكل علمي وهي تتمثل في الجدول التالي: